Following the Sacred Teachings of Masters Will Lead Easily to Heaven on Earth

مرحباً، المعلمة الأكثر محبة، أتت لي المعلمة وأظهرت لي كيف نشأ هذا الكون. في وقت لاحق، عندما رأيت لوحتك "وقت السلام"، منحني معناها الإدراك ذاته الذي كشفت عنه تجربتي الداخلية، وهو أنه عندما تم إنشاء عالمنا من خلال 12 رابط من نشأة مستقلة من قبل الخالق، كان يتألف من ثلاثة عوالم ذكية مختلفة الوعي.

أولاً: عالم الفراغ الذي يتحرر من القصاص الكارمي من خلال قانون الأصل التابع؛ ثانيًا: العالم الروحي حيث يتم تطبيق قانون الكارما كما تزرع تحصد؛ ثالثًا: العالم المادي، حيث وفقًا لقانون الطبيعة، ينتصر القوي على الضعيف.

رأيت كيف تتكون الأرض من خمسة عناصر، وهي العدد المادي والشكل والحركة والصوت والضوء، وعلى أرضنا توجد عوالم من ثمانية مستويات من الوعي. البشر، قادرون على تحقيق قوانين العالم الذكي، يسيرون في مسار ثمانية عصور من التطور الواعي، من الوعي الجاهل المظلم إلى عصر الاستنارة الكاملة بسرعة مليون نور من الوعي الروحي.

نحن اليوم ننتقل من العصر الرابع إلى العصر الخامس. تم إرسال هذا إليك من قبل جنكيز خان، أحد تجسداتك السابقة، في كتابين سريين بعنوان "التاريخ السري للمغول" و "سر اللحن الذهبي لجنكيز خان." تم فك رموز هذا السر من خلال تعاليمك في كتب "مفتاح الاستنارة الفوري،" وبذلك أصبح الطريق للتقدم في العصر الجديد. لقد تم التنبؤ بأنه من المستحيل على الجنس البشري أن يرتقي إلى العصر الجديد بدون هذه الكتب الثلاثة التي كتبتها المعلمة.

تدور النبوءات حول كيف أنه بينما ترتقي المعلمة السامية تشينغ هاي بمستوى وعي العصر الجديد، يجب على المنغوليين، الذين تلقوا المرسوم السري من جنكيز خان، إنشاء نظام الدولة للعصر الجديد، حكومة إلكترونية شفافة. هذا يجعل من الممكن لجميع دول العالم أن تتقدم إلى حضارة جديدة ونباتية(فيغان). باتجارغال من منغوليا

باتجارغال المُلهَم، سررنا بقراءة برقية المحبة خاصتك الرائعة. لدى المعلمة رد محب على روحك المستنيرة:

"المخلص باتجارغال، عندما نكون مستنيرين، نصل لاكتشافات مذهلة تكشف النقاب عن طبيعة الحياة في الكون. يمكن فهم كل شيء من خلال ارتباطنا بطبيعة البوذا. هذا هو السبب في أنه من المحزن للغاية رؤية البشر يعيشون بالطريقة التي يعيشونها، منفصلين عن لاهوتهم ويعيشون أسلوب حياة مدمر سيقودهم إلى الجحيم. رغم الجهود الجبارة التي بذلها معلمي الماضي والحاضر، يتجاهل معظم البشر التعاليم المقدسة التي من شأنها أن تقودنا بسهولة نحو الجنة على الأرض بحال اتبعها الجميع. يشعر قلبي بحزن عميق كل يوم لرؤية هذا. أتمنى أن تظل أنت والشعب المنغولي الصالح إلى الأبد في غمرة البوذا المحبة."