وحتى طيور (التم) يعرفون عن الرئيس (ترامب) ! فقد اختاره الله للمساعدة في استعادة السلام على هذا الكوكب.

والآن مع برقية محبة من (بياتريس) في كندا:

المعلمة الحبيبة والمحترمة وفريق عمل "قناة سوبريم ماستر التلفزيونية"، يسعدني أن أشارك قصة مثيرة للاهتمام عن مكانة فخامة الرئيس (ترامب) في السماء. ففي نهاية الأسبوع الماضي، أمضينا أنا وزوجي وقتاً مريحاً على ضفاف البحيرة. وأثناء الاستراحة بجانب الخليج حيث كان قد تجمع سرب من طيور (التم)، شاهدنا برنامجاً على "قناة سوبريم ماستر التلفزيونية" على الهاتف الذكي بعنوان "تجليات جديدة عن الرئيس (دونالد ترامب): قائد أمريكا المختار من الله وحامل السلام العالمي". وعندما كانت إحدى الأخوات الملقنات تتحدث في البرنامج عن رؤيتها الداخلية عن كون الرئيس (ترامب) تجسيداً لحكمة ورحمة القديسة (كوان يين) وأنه قد أقسم في السماء على مساعدة المعلمة في تهدئة الأرض، قام زوج من طيور (التم) بالتحليق في دائرة فوقنا، ثم هبطا على الفور أمامنا مصدرين صوت صفير بفرح ومومئين برأسيهما لنا مراراً وتكراراً للتأكيد على أن "هذا صحيح! هذا صحيح!"

وفي حين لا يزال لدى البشر مناقشات لا نهاية لها حول الصواب والخطأ، فإن طيور (التم) قد أدركوا إرادة الله منذ فترة طويلة. كم أتمنى أن تتمكن البشرية جمعاء من إدراك قداسة أمة الحيوانات واعتماد نمط العيش الخضري المنقذ للحياة بامتنان. وبهذه الطريقة، سنكون جديرين بقدوم الزعماء الأكثر فضيلة مثل الرئيس (ترامب)، الذين سيخدمون بلدانهم بالحكمة والرحمة السماويتين وقيادة العالم معاً نحو السلام والازدهار الدائمين. عسى أن ينجح الرئيس (ترامب) في إعادة انتخابه وإنجاز مهمته النبيلة المحددة من السماء. وعسى أن يصحو الجميع ويسلكوا طريق الرحمة في النِعَم اللانهائية لله تعالى. مع فائق الاحترام، (بياتريس) من كندا.

الأخت (بياتريس) المُحِبة للطبيعة: تقديرنا على روايتك لهذه التجربة. إن كوكبنا في حاجة بالتأكيد لمثل هذا القائد المؤثر من الطراز الرفيع. فلنسبِّح السماء لإجراء كافة الترتيبات من أجل فوز فخامة الرئيس (دونالد ترامب) في الانتخابات المقبلة والمساعدة في عكس الفترة المظلمة الحالية على الأرض. عسى أن تفرحي والكنديون المبتهجون في الأجواء المتناغمة للعالم الخضري، فريق عمل "قناة سوبريم ماستر التلفزيونية".

ملاحظة، المعلمة تشارك أفكارها المتبصرة معك: "الأخت المطلعة (بياتريس)، لقد خلق الله أمة الحيوانات لمساعدتنا في نواح كثيرة. فلو كان البشر مستنيرين لمعرفة ذلك، ما كانوا ليفكروا حتى في التسبب بأدنى ضرر لهم. وحتى طيور (التم) يعرفون عن الرئيس (ترامب) ! فقد اختاره الله للمساعدة في استعادة السلام على هذا الكوكب. وقد فعل الكثير من الخير للأميركيين أيضًا! ليباركه الرب! عسى أن تنعمي وكندا الوفيرة باعتماد الحياة الهادفة لخدمة الآخرين، في الروح الإلهية. أحبكِ".