تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد
يوم الأحد 14 يوليو 2024، ضحت معلمتنا الأكثر خيرا المعلمة السامية تشينغ هاي (فيغان)، وهي في خضم خلوتها التأملية المكثفة من أجل خير سائر الكائنات على هذا الكوكب، ضحت بوقتها لإرسال رسالة راقية مسلطة الضوء على الحياة الجليل ماهاكايابا (فيغان)، أحد التلاميذ الأوائل لأكرم الخلق شاكياموني بوذا (فيغان). كما كشفت المعلمة أيضا عن المزيد من الهدايا التي أرسلها ماهاكايابا لها، وعلاقتها به في إحدى حيواتها الماضية، وأين يعيش بجسده المادي في الصين في الوقت الحالي.وفق إحدى الأساطير البوذية، ماهاكايابا – ماهاكايابا الحقيقي، الراهب، أحد التلاميذ الأوائل للبوذا – لا يزال حيا إلى اليوم على الأرض. […] أريد إن اخبركم عن ماهاكايابا حتى تعرفوا كم هو عظيم - حتى كإنسان، فما بالكم بماهاكايابا القديس. إنه قديس حقيقي. […]تماما كالبوذا، كان أميراً، لكنه تخلى عن كل شيء بحثا عن الاستنارة، ولبلوغ البوذية. كان ماهاكايابا متزوجا من امرأة جميلة، أجمل امرأة يمكن لأي شخص أن يراها في حياته. […] في المساء، كانت الفتاة تبكي. بعد ليلة الزفاف. كانت تبكي. فسألها ماهاكايابا عن السبب. […] لذلك قررا أنهما سيبقيان معًا، لا مشكلة، ويساعدا بعضهما البعض في العثور على المعلم بطريقة أو بأخرى. […]أريد أن أشكر هنا ماهاكايابا على لطفه معي. […] شكرا لك على آثار البوذا. […]إذا كان لدى الناس عقول منفتحة وكانوا مخلصين حقًا في قلوبهم، فسيلتقون بمعلمهم. لا تنظر إلى مظهر المعلم. أنظر إلى روحه. أنظر إلى خبرته في الطريق الروحي. انظر لترى إن كان يستطيع أن يباركك. انظر وشاهد إذا كان يستطيع أن يقودك إلى الديار. […]للتعرف على الجنيات الذين يسكنون النباتات وكيف أظهروا حبهم واحترامهم للمعلمة، والسبب الذي يجعل المعلمة تأكل وجبة واحدة فقط في اليوم، والتأثير السلبي على المعلمة جراء تحمل كارما بعض الجنود الذين عادوا إلى ديارهم من الحرب، من فضلكم انتظرونا يوم الثلاثاء 23 يوليو 2024، على برنامج بين المعلم والتلاميذ، لمتابعة البث الكامل اهذه الرسالة.