بحث
العربية
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
عنوان
نسخة
التالي
 

Bearing Witness to the Fact that One Person Receiving Initiation Can Save Countless Beings in Their Ancestral Line

تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد
والآن مع برقية محبة من (تشيلسي) في مدينة أديلايد الأسترالية:

المعلمة الحبيبة والمحترمة، وفريق عمل "قناة سوبريم ماستر التلفزيونية" المحترمين، في عام 1994، عندما كنت على وشك الانتهاء من قراءة كتب المعلمة: "الطريق المباشر إلى التنوير"، المجلدات من الأول إلى السادس، منحتني المعلمة رؤية داخلية مدهشة في إحدى الليالي. وشعرت بوضوح أنني كنت أطير في السماء. وكان الجو مشرقاً ومشمساً بشكل استثنائي. وعندما نظرت إلى الأسفل، كان المشهد مثل حديقة. وكانت هناك مقاعد عبر الأرض مع الكثير من الناس الذين يجلسون عليها محاطين بأشجار الخوخ التي تحمل ثمار الخوخ الضخمة.

وبينما واصلت المضي قدماً، في الحشد، رأيت جدي وجدتي لأمي المتوفيين وعمتي وأبي الذي وافته المنية منذ وقت ليس ببعيد يجلسون معاً مع أمي، التي كانت آنذاك لا تزال على قيد الحياة. وعلى الرغم من أن والدتي كانت لا تزال على قيد الحياة في ذلك الوقت، فقد عانت من مرض الزهايمر لعدة سنوات. وربما غادرت روحها جسدها، ولم تتمكن من التعرف علينا بعد ذلك. وفي هذا الحشد، باستثناء والدتي، لا بد أن الباقين قد توفوا جميعاً. ولم أتعرف على معظمهم. وبعد سنوات عديدة، أدركت أنهم كانوا خمسة أو تسعة أجيال من أسلافي من كلا جانبيّ والديّ لكنني أشعر أن هناك أكثر من ذلك لأنه كان هناك الكثيرون لدرجة أنني لم أستطع حتى عدهم. وقد تم إنقاذهم من الجحيم بواسطة المعلمة وربما كانوا ينتظرون المعلمة هناك لتحررهم.

وفي فقرة "نَذْر المعلمة لإنقاذ الأسوأ" في برنامج (بين المعلمة والتلاميذ)، ذكرت المعلمة مصادفةً أنها قد خضعت لعمليات جراحية عدة مرات وسقطت على الدرج. وأنها لا زالت تشعر بتيبس جسدها عند لقاء التلاميذ. فشعرت بالأسى والحزن الشديد. وما يزال كوكبنا الجميل هذا موجوداً اليوم بسبب تضحيات المعلمة الداخلية والخارجية التي لا توصف. ولمنح التلقين لأحد التلاميذ، يجب على المعلمة أن تتولى كارما عدد لا يحصى من الأشخاص، ناهيك عن كارما الأرض بأكملها. ولا توجد كلمات كافية للثناء على عظمة معلمتنا الحبيبة والمحترمة. شكراً لكِ أيتها المعلمة. عسى أن تحمي السماء المعلمة في جميع الأوقات لتبقى بأمان وبصحة جيدة. وعسى أن يتم إنجاز مهمة المعلمة قريباً! مع فائق الاحترام، التلميذة (تشيلسي) من مدينة أديلايد الأسترالية.

الأخت الرقيقة (تشيلسي): شكراً لكِ على مشاركة رؤيتكِ الداخلية الرائعة معنا. إننا بالفعل الأكثر حظاً على هذه الأرض لحصولنا على التلقين من المعلمة ولمساعدتها لنا ولأجيالنا المتعاقبة من الأسلاف على العودة إلى ديارنا الحقيقية. إن تضحياتها ورحمتها أبعد من الفهم، وإنه لأعظم شرف لنا أن نعرفها ونكون من ضمن تلاميذها. عسى أن تنعمي والشعب الأسترالي المحترم بالسعادة إلى الأبد، مع معرفة أن الله معكم دائماً، فريق عمل "قناة سوبريم ماستر التلفزيونية".

ملاحظة، لدى المعلمة بعض الكلمات المفعمة بالحكمة لكِ: "الأخت الصادقة (تشيلسي)، يسعدني أن أسمع عن سعادة روحك المستنيرة! إنه الفرح الأعظم أن يتمكن المعلم المستنير من إنقاذ الأرواح التائهة في هذا الوهم. وقد جاء كل أولئك المعلمين إلى هذا العالم بسبب رحمتهم ومحبتهم لإخوانهم وأخواتهم التائهين. والعوالم الوهمية قاسية وصعبة، والمعاناة هائلة جداً لدرجة أن رحمة الكائنات المستنيرة تجذبهم إلى هذا العالم لمساعدة الأرواح على النجاة. إنها المهمة الأصعب، وجميع المعلمين يعرفون أنهم سوف يعانون كثيراً في مهمتهم، لكنهم يأتون على أي حال. وهذه هي محبة الله العظيمة فيهم وهم جميعاً أدوات راغبة. وقد شاهدتِ في رؤيتكِ الداخلية كيف أن شخصاً واحداً فقط حصل على التلقين يمكنه أن ينقذ عدداً لا يحصى من الكائنات في مسيرة أسلافهم. فأنت بت تفهمين لماذا يمر المعلم عبر أي نار ليعطيها لأولئك الذين يطلبونها. عسى أن تنعمي وأستراليا بنور بالله الخيّر إلى الأبد. أحبك".
مشاهدة المزيد
أحدث مقاطع الفيديو
2024-10-31
252 الآراء
8:33

Earthquake Relief Aid in Peru

2024-10-31   180 الآراء
2024-10-31
180 الآراء
2024-10-31
524 الآراء
34:19

أخبار جديرة بالاهتمام

2024-10-30   2 الآراء
2024-10-30
2 الآراء
2024-10-30
856 الآراء
مشاركة
مشاركة خارجية
تضمين
شروع در
تحميل
الهاتف المحمول
الهاتف المحمول
ايفون
أندرويد
مشاهدة عبر متصفح الهاتف المحمول
GO
GO
Prompt
OK
تطبيق
مسح رمز الاستجابة السريعة، أو اختيار نظام الهاتف المناسب لتنزيله
ايفون
أندرويد