بحث
العربية
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
عنوان
نسخة
التالي
 

السبب الأهم الذي كشفه الله سبحانه وتعالى- للوقوع في الجحيم، الجزء 3 من 11

تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد
والآن، نواصل. كثيرًا ما سمعتم أن ملائكة السماء تساعد الرجل الصالح والمرأة الصالحة المحتاجين عندما يكونون في خطر وما إلى ذلك، ولكن لأن الأمر يتعلق بفرد واحد أو مجموعة صغيرة، ولأنهم صالحون ويصلون في ذلك الوقت، أو ربما كانوا يصلون لله دائمًا ويؤمنون بالله والقوة الإلهية حقًا. لكن بالنسبة للأعداد الكبيرة، كدولة مثلاً، سيكون الأمر أكثر صعوبة، لأن الدولة الكبيرة أو المجموعة الكبيرة لها جانبان أيضاً، القوة السلبية والإيجابية. القوة الإيجابية هي من أولئك الذين يؤمنون بالله، الذين يصلون بخشوع ويسبحون الله من أجل أن يحميهم من أي شيء لديهم.

والجانب الآخر، وإن كان في نفس المجموعة، يشبهون الأشخاص نفسهم، يشبهون التوجه نفسه، لكنهم لا يؤمنون بالله إلا بأفواههم فقط، أو بأفعالهم الخارجية; إنهم لا يؤمنون بالله حقًا. لذا، يجب أن تتصارع هاتان القوتان نوعًا ما مع بعضهما البعض من أجل النصر، من أجل أي قضية، قضية صالحة، تريد تلك المجموعة أو ذلك الشخص تحقيقها. لذا، كلما أصبحت الإنسانية فاضلة أكثر، كلما كان ذلك أفضل للسماوات وفوق كل شيء، الله سبحانه وتعالى، أن يساعد. لهذا السبب. لأن هذا العالم عالم مادي، يجب أن تعتمد الأشياء أيضًا على الوسائل المادية لحل المشاكل.

لذا، نسمع الناس أحيانًا يقولون: "إذا كان الله موجودًا، فلماذا خلق جلالته كل هذه المشاكل، مثل الجوع والحرب والكوارث والأوبئة“؟ لا، لا، لم يخلق الله ذلك. الله لم يخلق أبدًا أي معاناة لنا نحن البشر، أو في أي مكان. بل إن المايا هي التي تسببها وتعاقبك أنت أيضًا، وتستخدم حتى قانون الكون لمعاقبتك. إذا فعلت أمورًا سيئة، فسيستشهدون بالقانون السماوي، كأنهم سيقولون: " إذا فعلتَ سوءًا، فعليك أن تدفع الثمن." لا، أخبرتك السماء بذلك لكي تذكرك بأن تفعل أشياء جيدة، لأنك إن لم تفعل، ستواجه مشكلة. ستُعاقب. لكن ليست السماء هي التي تعاقب. إنها السماوات السفلى أو حتى السماء الدنيا، الكارما، وقانون الكارما، وقوة المايا الحاكمة. إنهم يريدون السيطرة على البشر أو أي كائنات أخرى على هذا الكوكب، أيًا كان من يستطيعون السيطرة عليه، لذلك يستخدمون كل هذه القوانين لمعاقبة الناس.

لقد أعطانا الله الوصايا العشر والمبادئ الخمسة في البوذية، وفي المسيحية، وفي الهندوسية، وفي الجاينية، ليخبرنا أن هذه القوانين تطبق في هذا العالم. لذا، إذا تجنبنا تجاوز قوانين هذه الوصايا الخمس أو قوانين الوصايا العشر، عندها ستكونون بخير، ستكونون في أمان. هذا لا يعني أن الله وضع هذه القوانين. إنه يعني أن الله يعلم أن المايا ستعاقبكم إذا تجاوزتم هذه الفئات من القوانين. إنهم يجعلون الأمر هكذا حتى يمكن معاقبتك، أو عليك أن تستسلم لسطوتهم حتى يتمكنوا من السيطرة عليك.

الله لا يريد لنا سوى السعادة والهناء والاستنارة فقط، أن تعرف ذاتك العظيمة، لا أن تعرف الله. بمجرد أن تعرفوا الذات العظيمة، ستعرفون أنكم جزء من الله، أو حتى أعلى من ذلك - إذا ارتقيتم إلى مستوى أعلى، فأنتم واحد مع الله. كما قال الرب يسوع: "أنا وأبي واحد،" لأن يسوع المسيح وصل إلى هذا المستوى، تلك القوة التي تجعله يعرف أن كل ما هو عليه، وكل ما يفعله، هو من الله، وهو والله واحد. الأمر كذلك.

إذًا من خلال موسى، من خلال البوذيين، من خلال معلمي جين، من خلال معلمي السيخ، من خلال معلمي الهندوس، من خلال معلمي المسلمين، قال الله للبشرية أن تحافظوا على هذه المبادئ، الوصايا الأخلاقية، طالما أنتم تعيشون في هذا العالم لتجنبوا أنفسكم أن تُساقوا إلى الجحيم أو أن تُعاقبوا في الحياة أو في الآخرة من قبل قوة المايا، لأنكم في مجالهم. أنتم لستم في الجنة. أنتم لستم في أي من السماوات، حتى السماوات الدنيا، مثل السماء النجمية. السماء النجمية هي أقرب السماوات إلى الأرض، إلى مستوى هذا الكوكب من الإدراك الروحي. لأن الله منحنا أيضًا الإرادة الحرة. لذلك إذا أردنا أن ننزل إلى هنا لنختبر شيئًا أقل من الله أو غير الله، فعلينا أن نحافظ على القانون في هذا المجال، مثل الوصايا الخمس، أو بشكل أوسع قليلاً هي الوصايا العشر. يتلخص الأمر في الوصايا الخمس.

لا قتل، ولا كذب، ولا سرقة، ولا جنس غير مشروع، ولا مسكرات، بما في ذلك القمار. وهذا أيضًا يُسممك ويجعلك مدمنًا وتستمر في هذا الطريق، وتبيع نفسك، وتبيع ممتلكاتك، وتبيع حتى زوجتك وأولادك من أجلها. نعم، بعض الناس يفعلون ذلك من أجل القمار أو الكحول أو المخدرات. لأي شيء يدمنون عليه: المخدرات، الكحول، السجائر، القمار، هذه الأشياء تسبب الإدمان. ليس فقط لحوم أمة الحيوانات، وليس فقط منتجات أمة الحيوانات. لأنكم إذا لم تحافظوا على هذه القوانين، الوصايا الخمس أو الوصايا العشر في المسيحية، إذا لم تحافظوا عليها، إذا لم تتجنبوا مخالفتها، فإنكم ستعاقبون من قبل المايا. كما لو أنكم ذهبتم إلى بلدان أخرى. العديد من البلدان لديهم قوانين مختلفة، وبعضها أكثر تفصيلاً، لأن لديهم في بلادهم تلك المشاكل.

لذلك تأتي القوانين للحفاظ على سلامة المواطنين، وعدم إيذاء بعضهم البعض أو القيام بأمور سيئة غير سليمة ومضرة بالمجتمع. وفي بعض البلدان المقيدة لديهم قوانين أكثر من ذلك، وبعضها قوانين سخيفة، مثلا إذا لم ترتدي الحجاب ستُجرين إلى السجن، بل وستُضربين أو حتى تتعرضين للمضايقة. أنت تعرف كل ذلك من الأخبار. على سبيل المثال. لا أستطيع أن أخبركم كل شيء عن هذه القوانين المضطربة عقلياً في العديد من الدول التي تسمى "مقدسة." يقولون إنهم يؤمنون بالله. يؤمنون بالنبي صلى الله عليه وسلم. يؤمنون بالمعلمين وكل ذلك. لكنهم يفعلون كل ما يخالف تعاليم المعلمين، ويخالف المعايير الأخلاقية للنبي صلى الله عليه وسلم. ما جاء الأسياد والأنبياء إلا ليعلموا الناس أن يكونوا صالحين، وأن يكونوا طيبين، وأن يحبوا بعضهم البعض، لكنهم يفعلون عكس ذلك، فقط للسيطرة.

إنهم يقولون إنهم يؤمنون بالله، ويؤمنون بتعاليم النبي، لكنهم يعاملون النساء مثل المجرمين. إنهم (النساء) لا يستطعن دون وعي أو بفعل الريح ترك الوشاح يسقط. المرأة تعامل كالأشياء - يمكن أن تباع، يمكن أن تؤخذ من قبل المسؤولين الأقوياء أو الشرطة أو أي أحد آخر، ولا يمكن أن تذهب إلى المدرسة، لا يمكن أن تذهب إلى الكلية. في هذا العالم في الوقت الحاضر، يمكن للمرأة أن تصبح رئيسة جمهورية ورئيسة وزراء وتشغل العديد من المناصب الوزارية المهمة في مختلف البلدان. لكن في بعض البلدان، لا يمكن للمرأة أن تذهب إلى الكلية، ولا يمكنها أن تحصل على تعليم عالٍ إلا في روضة الأطفال أو في المرحلة الابتدائية، هذا إن استطاعت أن تصل إلى ذلك حتى. وستتم مراقبتهم كالصقور. وإذا لم يتعلمن فقط الكتب الدينية، فربما يتم طردهن أو سجنهن حتى.

أنا أقول لك، إنهم ينسون أن النساء هن الأفضل. النساء مؤتمنات وموهوبات بالقدرة على صنع البشرية، وتغذيتهم، وتربيتهم حتى ينضجوا، وحتى يصبحوا رؤساء وزراء، ويصبحوا أشخاصًا مهمين لقيادة العديد من البلدان. وقبل كل شيء، النساء هن أمهات بوذا المستقبل، وقد كن بالفعل أمهات بوذا والأنبياء والقديسين والحكماء على مر العصور.

لذا فإن كل ما يقولونه يتعارض مع ما يفعلونه. هؤلاء هم الناس الذين سيذهبون إلى الجحيم لأنني أخبرتكم أن الغرور والتكبّر هو السبب الذي سيقودكم إلى الجحيم. إذا حدث وزرتم الجحيم، سترون العديد من القساوسة، العديد من قادة الدول الكبيرة، والدول الصغيرة، يبدون كمتدينين، لكنهم جميعًا في الجحيم. أعني، ليس الجحيم القصير الأمد، بل الجحيم الأبدي. لأنهم يسخرون من الله، ويسخرون من السماء، ويسخرون من ذكاء البشرية كلها من خلال إظهارهم فقط بمظاهرهم المزيفة كمتدينين، لكنهم ليسوا كذلك على الإطلاق. هم فقط يستخدمون الله، ويستخدمون تعاليم الله، ويستخدمون تعاليم الأنبياء، وتعاليم الأسياد لإشباع غرورهم، للسيطرة على الناس، لقمع أبناء الله. تمامًا مثل البابا فرنسيس الحالي. من المفترض أنه يمثل يسوع المسيح، لكنه معادٍ للمسيح، يفتري عليه، ويحط من قدره، مثل "يسوع فاشل"، مثل "يسوع دمه وثني" إلخ... لهذا السبب يجب أن يذهبوا إلى الجحيم إلى الأبد.

Photo Caption: ينبغي أن يستمر ربيع الأرواح!

تحميل الصورة   

مشاركة
مشاركة خارجية
تضمين
شروع در
تحميل
الهاتف المحمول
الهاتف المحمول
ايفون
أندرويد
مشاهدة عبر متصفح الهاتف المحمول
GO
GO
Prompt
OK
تطبيق
مسح رمز الاستجابة السريعة، أو اختيار نظام الهاتف المناسب لتنزيله
ايفون
أندرويد