بحث
العربية
 

الخوف على العالم من الدمار والكارما العالمية

تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد
يوم الأربعاء 2 أبريل 2025، أرسلت معلمتنا العزيزة المعلمة السامية تشينغ هاي (فيغان) الرسالة العاجلة التالية

مرحباً، يا حبي، أيتها النفوس الجميلة. شكرًا لكم على عملكم الجاد لتحرير حلقات فلاي إن نيوز هذه الأيام، الواحدة تلو الأخرى، وعلى عجلة. أتمنى أن تكونوا قد أخذتم كفايتكم من الراحة. لكن لدينا بعض الأمور الأخرى. بعد أن انتهينا من آخر ”فلاي إن نيوز“ ظننت أن هذا كل شيء "انتهى" يمكننا أن نرتاح جميعًا. لكن لدي أخبار أخرى قادمة. أخبرني الله بشيء، يا إلهي، حقًا لم أرغب في التحدث عنه. لم أرغب في اليوح به لأنني أيضًا لا أدري كيف أخبر الناس به. ومن سيصدقني على أي حال؟ لكن لا يهم، على الأقل من أجلكم يا رفاق، يمكنكم بث هذا على الهواء لسائر إخوانكم وأخواتكم. إنه أسرع ويصل إلى عدد أكبر منهم بهذه الطريقة.

لقد أخبرني الله أن على البشر أن "يخشوا من دمار العالم ومن الكارما العالمية." وسألت الله ”ما الذي يجب أن نخشاه حاليا؟“ فقال الله إن "الأرض ستنفجر." فقلت: ”ولكن متى؟“ فقال الله "من 1 يونيو 2025 حتى 15 نوفمبر من نفس العام." أي بعد نصف عام تقريبًا، من بداية النصف الأول من هذا العام وحتى نهاية هذا العام تقريبًا، ستنفجر الأرض.

سألت الله: "لكن، يا إلهي، ما سبب ذلك؟" وقيل لي أن ذلك "بسبب تعارض دوران الأرض." الله لا يكثر من الكلام ولا يشرح كثيرًا أحيانًا. لذا أعتقد أن السبب نظام الدوران، نظام الدوران فيه مشكلة. وسألت: ”ما هو تأثير ذلك“؟ قيل لي إن "المجال المغناطيسي لا يحمي الأرض لأنه يعاني من بعض الأضرار ويزداد حجمه."

Excerpts from “What Will Happen When Earth’s North And South Pole Flip?” by Insider Tech – Apr. 6, 2018: في بعض الأحيان، لا تملك الأرض دائمًا قطبًا مغناطيسيًا شماليًا وجنوبيًا واحدًا فقط. تشير الأدلة إلى أنه منذ مئات وآلاف السنين، كان لكوكبنا أربعة، وستة، وحتى ثمانية أقطاب في وقت واحد. هذا ما حدث عندما انقلب القطبان المغناطيسيان في الماضي. وعندما يحدث مرة أخرى، لن تكون أخبارًا سارة للبشر. قد تعتقدون أن ثمانية أقطاب لابد أن يكونوا أفضل من اثنين، لكن الحقيقة هي أن المجالات المغناطيسية المتعددة ستحارب بعضها البعض. وقد يؤدي ذلك إلى إضعاف المجال المغناطيسي الواقي للأرض بنسبة تصل إلى 90% أثناء الانقلاب القطبي. إن المجال المغناطيسي للأرض هو ما يحمينا من الإشعاع الفضائي الضار، الذي يمكن أن يتلف الخلايا ويسبب السرطان ويحرق الدوائر الإلكترونية والشبكات الكهربائية. ويمكن أن يجعل بعض الأماكن على الكوكب خطرة جداً للعيش فيها.

نحن نعلم ذلك لأننا نرى لمحة من ذلك في منطقة تسمى شذوذ جنوب المحيط الأطلسي. اتضح أن اتجاه جزء من المجال المغناطيسي في أعماق هذه المنطقة قد انقلب بالفعل. يقول العلماء أن هذا أحد أسباب ضعف المجال المغناطيسي بشكل مطرد منذ عام 1840. ومنذ أن بدأ الخبراء في قياس هذه الظاهرة الشاذة قبل بضعة عقود، ازداد حجمها وأصبحت تغطي حاليا خُمس سطح الأرض، ولا توجد أي علامات على تقلصها في أي وقت قريب. وهذا الأمر متطرف للغاية لدرجة أنه قد يكون علامة على أننا على شفا انقلاب قطبي، أو قد نكون بالفعل في خضم هذا الانقلاب.

Excerpts from “What the Upcoming Geomagnetic Reversal Will Do to Earth” by Astrum – Nov. 11, 2023: عندما تفكر في القطب الشمالي، فأنت لا تتوقع أن يذهب إلى أي مكان، وبالتأكيد لا تتوقع أن يتبدل مكانه مع القطب الجنوبي. ومع ذلك، على الرغم من أنها تبدو وكأنها شيء من الخيال العلمي، إلا أن مثل هذه الانعكاسات الجيومغناطيسية الأرضية حقيقية. فخلال تلك الأوقات، سينخفض المجال المغناطيسي للأرض، وهو الدرع المحيط بكوكبنا الذي يحمينا من الإشعاع الشمسي القاتل، إلى أقل من 10% من قوته الحالية، مما دفع مجموعة من العلماء في عام 2021 إلى التنبؤ بتغيرات المناخ والانقراض الجماعي، وآخرين إلى وصف الأقمار الصناعية التي ستدمر وشبكات الكهرباء التي ستتوقف عن العمل والإشعاعات القاتلة التي ستنهال علينا لمئات أو حتى آلاف السنين.

واستنادًا إلى التقلبات في المجال المغناطيسي للأرض التي يرصدها العلماء في الوقت الحالي، ربما يكون التحضير للانعكاس المغناطيسي الأرضي قد بدأ. فمنذ أن بدأ العلماء في تتبعه في عام 1831، تحرك القطب الشمالي تدريجيًا حوالي 1100 كيلومتر، تاركًا موقعه الأصلي في كندا ومتجهًا نحو سيبيريا. كما أن معدل حركته آخذ في الازدياد، حيث ارتفع من 16 كيلومتراً في السنة إلى ما يقرب من 55 كيلومتراً في السنة. قفزة كبيرة

"لذا فإن النار المنبعثة من الشمس ستخترق الغلاف الجوي وتنزل إلى الأرض. إن المجال المغناطيسي أكبر من أن يتمكن من تأدية وظيفته المتمثلة بحماية الأرض. وبالتالي فإن الإشعاعات الشمسية ستحرق الأرض وتسبب انفجارًا مدمرًا." لقد دونت للتو بعض الملاحظات، ويصعب عليّ قراءتها، بعض الكلمات، لأنني دونتها وأنا منفعلة، والآن أنا أقرأها وأنا منفعلة أيضاً. لم أستطع النوم لليالٍ عديدة. كنت أتساءل كيف سأذيع هذا الخبر. والآن عندما أقرأه أجد صعوبة في استيعابه وفهمه، أعني في تقبله. لذلك إذا كنت لا أقرأ بوضوح شديد، فأرجو أن تعذروني. لا يمكن للعلماء أن يعرفوا أو يتنبأوا أو يعوا كل شيء، وفقًا لمعرفتنا التقنية والعلمية في الواقت الحالي، لم تصل إلى الكمال بعد.

لذا سألت ”كيف سيؤثر هذا على الناس؟“ فأخبرني أن الناس سيموتون جماعيًا ومحليًا، من 1 يونيو وحتى 15 نوفمبر 2025. سيموت 67% من السكان، وسيصاب ويجرح 25% منهم. أوه آسف، 15% جرحى ومصابين، 15% وليس 25%. لم أستطع قراءة قصاصاتي جيدًا في الوغم "الخيمة" تحت ضوء خفيف. بعض المصابين بجروح خطيرة سيموتون لاحقًا على أي حال. كون المستشفيات لن تعود تعمل، ليس كما هو الحال الآن، أو على الأقل معظم المستشفيات، أو كل المستشفيات تقريبًا لن تعود تعمل لعدم وجود موظفين. مثلا، لا أطباء، لا سيارات إسعاف، لا دواء، كل شيء سيكون مدمرا، وبالكاد ستبقى أي وسيلة مواصلات. كل من يتبقى من البشر سيضطرون إلى تحمل المعاناة والمشقة، بدءًا من أقل من الصفر. حتى قناة ”سوبريم ماستر“ التلفزيونية لن تعمل بعد العاشر من يوليو، أي بعد بداية هذه المشكلة المروعة.

وسألت الله: ”أوه، من فضلك، هل هناك أي طريقة يمكننا من خلالها تجنب هذا؟“ وأجابني ”لا.“ لكنني سأواصل التحقق وأبلغكم بالمزيد. أما الآن، أرجو أن تنسخوا هذا وتذيعوه أولاً. سأقدم المزيد من الإجابات لاحقًا، عندما أحصل على المزيد من المعلومات. شكراً لكم جميعاً. بارك الله فيكم.

قناة سوبريم ماستر التلفزيونية لا يمكن أن تعمل بعد العاشر من يوليو. العاشر من يوليو، وهذا يعني بعد بضعة أيام من مرور شهر ونيف. سأتحدث إليكم في وقت لاحق لمزيد من المعلومات، إذا حصلت على بعض المعلومات. أعتقد أن الله... الله قال لا فربما فات الأوان لفعل أي شيء. لا أدري. يجب أن أسأل الله. يجب أن أتحدث إلى ”الله“ مرة أخرى. أرجوكم تحلوا بالصبر وانتظروا.

لقد نسيت، قال لي الله: ”عليك أنت وقومك أن تتأملوا أكثر.“ قلت: ”كم أكثر؟“ فقال: ”إحدى عشرة ساعة ونصف الساعة كل يوم!“ يا إلهي، لا أدري ما إذا كان بإمكاننا فعل ذلك. أنا مشغولة جدًا، مع قناة سوبريم ماستر التلفزيونية وأشياء أخرى، لكن أعتقد أنه يجب علينا ذلك. لهذا السبب ألقيت هذا الحديث لتقوموا بنسخه وبثه أولًا، وسأواصل البحث عن لقاء مع الله، ربنا مرة أخرى، ومن ثم سأخبركم بالمزيد لاحقًا. لذا من يستطيع، فليكثر من التأمل. فقط ضعوا كل شيء جانباً ما عدا ما عليكم فعله. هذا أمر جاد. أرجوكم تأملوا أكثر.

وأيضًا، لأنني اعتقدت أنه إذا قمنا ببث هذا، فربما يصغي إليه غير الملقنين، البعض منهم، وقد يستطيعون فعل شيء لمساعدة أنفسهم - أن يصلوا لله أو يتوبوا أو أي شيء يستطيعون فعله. ربما يصغي البعض.