بحث
العربية
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
عنوان
نسخة
التالي
 

اتخاذ إجراء جريء من أجل عالم نباتي! الجزء 2 من 5

تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد

إذا شعرت بالغضب من شيء ما، فإن طاقتك السلبية سيؤذي شخصا يوجه غضبك.

يا إلهي، أنا أتحدث معكم عن الكلاب مرة أخرى، لأنه في هذه الخلوة التأملية كان لا بُدَّ أن أعتني بكلابي. اثنان منهم تعرضا للخدش والمرض من قبل بعض هجمات الطاقة السلبية. لقد دافعوا عني، يعانون من المشاكل. لم أكن أريدهم أن يفعلوا ذلك، لكنهم كانوا يفعلون ذلك دائماً. لذا الآن، يجب أن أضع حلقة من الحماية عليهم. ولكن بكان ذلك متأخراً نوعاً ما، لكنهم على ما يرام الآن. كل ما في الأمر أن قلبي يشعر بالألم. في الخلوات التأملية، لا ينبغي أن يكون برفقتي كلاب أو بشر على الإطلاق. لا يجب أن أرى أحداً. حتى أولئك الذين يجلبون الطعام مرة أو مرتين في اليوم، يضعونه في الخارج على البوابة، ثم أذهب وأجلبه عندما أكون مستعدة. غالباً أنا أتناول الطعام مرة واحدة فقط، هذا يكفي. لا أشعر برغبة في تناول الطعام على الإطلاق. لكني مرضت أيضاً. ما من شيء خطير، لا تقلقوا. ما من شيء خطير، مجرد مشكلة بسيطة. لكن بحال صادف أنني رأيتك اليوم، فسأُمرض قليلاً. ليس لأني أبالي بذلك، لا يهمني، الأمر فقط هو انه لا يسعني فعل ذلك. لقد كنت مستعدة، وأوعزت إلى الناس أن يجهزوا الأمور في هسيهو لكي آتي وأقابلكم. حالياً لا يسعني الذهاب إلى (أشرم) الأرض الجديدة. لا يسعني الشرح. لا يسعني أن أشرح لكم الآن. ثمة أشياء كثيرة لا يسعني شرحها لكم أو قولها لكم. حتى أني أخبرتكم عن السلام، كما لو أنني أتأمل من أجل السلام. هكذا فحسب، وبالتالي أفقد السلام من حياتي، ويصبح هناك الكثير من الاضطرابات، الكثير من المشاكل، الكثير من العوائق. وبعض الأمراض كذلك، والتأخير في عملية السلام.

لكن من الصعب للغاية تجنب ذلك. لدينا سوبريم ماستر تي في، أحيانا أسميها SMTV. لكن لا يسعنا تسميتها SMTV لأن ذلك سيتداخل مع محطة أخرى اسمها SMTV. هناك SMTV واحدة في العالم. إنها دولة صغيرة، وسط إيطاليا. سان مارينو. تلفزيون سان مارينو. أتذكر، وهم يطلقون على أنفسهم SMTV. هل هذا صحيح؟ هل ثمة أحد من إيطاليا، أوروبا؟ هذا البلد صغير الذي يدعى سان مارينو، تم تجاهله تقريبا من قبل العالم، لكنه موجود. إنه مكان جميل. ولديهم تلفاز يسمى SMTV ، نسميها سوبريم ماستر تي في.

لذا، لدينا سوبريم ماستر تي في، لدينا فريق عمل، والذي أحياناً يجب أن أتحدث معهم من أجل بعض... للتواصل، ومن أجل بعض الأسئلة التي كانت لديهم في أذهانهم، أو أرادوا أن يسألوني. وأيضاً، أحياناً أحظى بلقاء معكم أو أجتمع معكم، أقيم خلوة تأملية معكم، ويخرج الكلام بشكل عفوي، يخرج بشكل طبيعي. يخرج قبل أن أفكر به حتى بسبب توقكم وعقولكم المتلهفة. تريدون معرفة ما أعرفه. تريدون معرفة التقدم الذي حققناه للكوكب. تريدون معرفة كيفية سير عملية السلام. ما الذي أنجزته، أو ماذا أفعل، أو ماذا سأفعل؟ أو ما كنت أفعله، ما أفعله، ما الذي سأقوم به، إلخ. وأنتم تطرحون الأسئلة فحسب أو لا تسألون حتى، أنا أفشي كل شيء قبل أن أتمكن من السيطرة عليه، رغم معرفتي بأنه لا ينبغي أن أخبركم بأي شيء على الإطلاق. حتى السماوات العليا حذرتني من ذلك، الـ Godses في Ihôs Kư حذروني من الحديث عن ذلك، وإلا فلن أحظى بالسلام. حتى لو كان العالم ينعم بالسلام، فأنا لن أحظى بالسلام بشكل شخصي، في حياتي. وأنا على علم بذلك. كنت أختبر هذا النوع من العواقب غير السلمية بسبب حديثي، بسبب ما أكشفه لكم من وحيي وللعالم، لأنّه أيا كان ما أكشفه لكم، لن يُبقوه سراً. نعم، سيتم عرضه على التلفاز ليستفيد منه الجميع. حسناً، أنا لا أمانع. كل ما في الأمر أنه علينا أن نضحي ببعض الوقت الذي نمضيه معاً، بسبب وضعي غير المسالم الذي كان يحدث لبعض الوقت.

وأنا محظوظة أنني ما زلت على قيد الحياة فالطاقة السلبية قد وضعت العديد من الفخاخ في أماكن مختلفة بهدف إسقاطي في الفخاخ القاتلة. وأحيانا، دون أن أدري، أذهب إلى هناك، لكن بطريقة ما كانت تنحرف مبتعدة عني. هذا ما قالته لي السماء، هذا ما أخبرتني به السماوات العلى، هذا ما أخبرتني به الـ Godsesفي Ihôs Kư، "لقد انحرفت بعيداً عنكم. انحرفت بعيداً عنكم." مرتين على الأقل. وهذه المرة أتجنب الوقوع في الفخ. أنا أتحقق من الامر قبل ذهابي. لهذا لا يسعني رؤيتكم اليوم. ثمة بعض العوائق على الطريق. واضح؟ (نعم.) على الأقل أنا ما زلت هنا، وبالتالي بوسعنا أن نحظى بفرصة لرؤية بعضنا البعض بين الحين والآخر. مفهوم؟ (نعم.) حتى لو لم نفعل ذلك، فنحن دائما معا، أنتم تعرفون ذلك. تعلمون بأنه يسعكم رؤيتي في منزلكم بحال كنتم يقظين. اسفة. أحياناً آتي لكن يكون النعاس قد غلب عليكم. لستم هناك لتحيتي ومن ثم عندما تستيقظون، تقولون، "يا معلمة، أنت لا تأتين إلى منزلي أبداً". أنا هناك دائماً. أحياناً تكونوا منشغلين للغاية بأشياء أخرى أو ربما تومنون في كيانات أخرى وتنسونني، لذلك لا بد لي من الوقوف في الزاوية والانتظار، حتى تدعونني. لا يسعني الدخول دون دعوة. علينا أن نكون مهذبين، أليس كذلك؟ حسناً، لا يهمّ. أنتم تعرفون بأنني هناك دائما من أجلكم، معكم، وأحبكم.

يسعدني أنه يسعنا التحدث مع بعضنا البعض. كما ترون، في العصور القديمة، لم نتمكن من القيام بذلك. حتى قبل بضعة عقود فقط، كان هذا مجهول، لا يمكن تصوره! والآن، ها نحن ذا، أنا أجلس هنا، تجلسون جميعاً هناك وبوسعنا أن نرى بعضنا البعض. مثلما تجلسون أمامي، كما أجلس أمامكم. لا أعرف ما إذا كانت صورتي واضحة جدا بالنسبة لكم هناك، لكن صورتكم واضحة تماما. هل هو واضح؟ (نعم.) رائع. يسعني أن أرى لون شعركم، ولون عيناكم، وأنفكم، وأذنيكم. يسعني رؤية أنه ثمة راهب هناك. راهب كوري؟ (نعم.) مرحباً. (مرحبا.) ما زلت تقيم هناك، أم أن هذا جديد؟ (نعم.) مقيم؟ ( ضمن فريق العمل. ) فريق العمل! مذهل! (نعم. منذ شهر ونصف) مذهل! ما الذي تعمل عليه؟ ( الطلاء. ) الطلاء. (نعم.) حسنا، شكرا لك. ( الإسمنت، الخرسانة. ) شكراً لك، شكراً لك. شكرًا لك. شكرًا لك. هل يعمل الرهبان في كوريا؟ رهباني يعملون. رهباني، يعملون ويحاولوا أن يكونوا مستقلين ويساهمون في هذا العالم. حتى أنهم يعملون في مطعم، للقيام ببعض الطبخ.

كما أن السلام سيحل على الجميع. الآن أنا هنا، أثرثر كثيراً مرة أخرى. أنا لست مستبصره أو أي شيء، أشعر فقط أن الأمور تسير بهذا الاتجاه. ألا تشعرون بذلك؟ (نعم!) نعم؟ هل تشعر بهذه الطريقة أيضاً؟ كذلك، لأن السماء قالت لي، السماوات العليا، Ihôs Kư. السماوات العليا الأخرى، لا يسعهم التواصل معي دائماً، ولكن الـ Godses في Ihôs Kư ، لأنهم بالقرب من الحدود مع عالم الظل، فبوسعهم مساعدتي بطريقة ما. لكن ليس طوال الوقت، رغم قربهم. عليّ تحمّل عواقب ما أفعله للعالم. لذا، فعل الخير لا يعني أنه ليس لديك عواقب سيئة في المقابل. ذلك يعتمد على ما تقومون به، يعتمد على هويتك. بحال كنت مجرد تلميذ، عندها أنت على ما يرام. بحال كنت معلماً، فأنت لست على ما يرام. عليك أن تدفع عن تلاميذك، عمن تساعدهم. وبحال كنت تساعد العالم، فستحظى بكمية أكبر من العواقب والكارما.

لذا، لأنني كنت أبكي، كنت أبكي وحيدة، إما أثناء الخلوة التأملية أو عندما كنت أعمل، عندما أرى الحيوانات تعاني أو عندما ينبغي علي أن أصحح العديد من النصوص لسوبريم ماستر تي في. ويجب أن أقوم بتحريرها، أو تحرير مقاطع الفيديو إن لم تكن مناسبة، أو بحال كان ثمة شك بالأمر، فيجب أن أخبرهم أن يتحققوا من الواقع. على الرغم من أنني لم أقرأ النصوص أثناء الخلوة التأملية، لكن كان علي أن أقرأها قبل الخلوة التأملية، مقدماً، ومن ثم بعد ذلك، أقوم بالتدقيق مرة أخرى، بعد الخلوة التأملية. قد لا يكون ذلك جيداً كما أفعل يومياً، لكنه لا يزال أفضل من لا شيء. أيضا، لقد تم تدريبهم، حتى نتمكن من التدقيق أكثر لتصحيح الأمور، في الأيام أو الأوقات التي لا أكون متاحة بها. ولكن لا يزال، حتى (خلال) الخلوة التأملية، أنا أتصل بهم أحيانا، لأنني لمحت بعض اللقطات على التلفاز ليست صائبة، على شاشة سوبريم ماستر تي في. لذا، ما زلت بحاجة للاتصال بهم والتحدث بإيجاز، لأنني لا أعرف كيفية إرسال بريد إلكتروني. في الخلوة التأملية، لا أستخدم أياً من هذا. ولكن في بعض الأحيان يمكنني استخدام الهاتف. لأنه عندما أقيم خلوة تأملية، أحياناً تكون في منطقة نائية، لا يعمل الهاتف بها. وبالتالي يجب أن أذهب إلى الخارج لمكان ما حيث ستكون الإشارة جيدة على الأقل، يمكن استقبالها. ومن ثم، ربما يمكنني استخدام بعض الهواتف القديمة التي يمكنني إرسال رسائل منها. الهاتف الجديد، لا أعرف كيف أرسل الرسائل منه بعد. كنت أعرف سابقا ثم نسيت. يجب أن أعاود التعلم مجدداً. لكن ليس لدي وقت. يجب أن أؤجل كل شيء، أؤجله، أؤجله، حتى لا يعود بوسعي تأجيله بعد الآن بسبب العالم. العالم يأتي أولاً. والكثير من الأشياء التي يجب أن أهتم بها. لذلك، ليس لدي دائما الوقت لتعلم المزيد من الاشياء. ولكن يجب أن أفعل ذلك، لذا فهو ملاءم أكثر.

الأمر فقط أني لا أدع الكثير من الناس يعرفون هاتفي. لا أحد منهم يعرف هاتفي. عندما ترسلون الرسائل، لا بد ان يعرف الناس هاتفك. ربما يجب أن أتعلم فعل ذلك، على الأقل بطريقة ما. بحيث يمكنني مراسلة شخص واحد على الأقل. ولكن لم يكن لدي الوقت حتى لتنظيم كل هذا. تخيلوا؟ تخيلوا. ظننت أنه يسعني أن أفعل هذا أثناء هذه الخلوة التأملية، سيكون لدي المزيد من الوقت، ولكن بعد ذلك مرضت الكلاب، كلاهما. وأحدهم حالته خطرة قليلاً. كما تعلمون، غود لوف، إنه كبير جداً، وعليّ أن أرعاه. وعندما نضطر للانتقال لأعلى التلة ثم علينا أن نستخدم عربة الغولف لإحضاره، لأنه بحال لم أسمح له (يأتي) بالصعود، فربما سيتعافى بشكل أبطأ. لذا، هو يراني كل يوم. يمكنني أن أشفيه بطرق مختلفة. ولكن هذا يعيق خلوتي التأملية أيضا ويسبب لي بعض المشاكل في المقابل. وكذلك، الكلاب الأخرى. أحد الكلاب يعض كلب آخر. حالته ليست خطرة ولكنه لا يزال بحاجة للراحة النفسية، وعافيتها العقلية والعاطفية. ثم سألت ذلك الكلب، "لماذا فعلت ذلك؟" قالت: "لم أفعله عن قصد" هذا بالضبط ما قالته لي، " لم أفعل ذلك بإرادتي، لكن تم إجباري من القوة السلبية". من قبل أحد الأشخاص حتى. لا أريد أن أذكر الاسم هنا، أحد تلاميذي. لكن ليس الأمر وكأنني ألومه أو أي شيء. الأمر فقط أنه بحال غضبت من شيء ما، فإن طاقتك السلبية ستؤذي الشخص الذي تصب عليه غضبك. كلابي قوية، لكن كان عليهم أن يقوموا بذلك. وأنا آسفة جداً جداً.

مشاهدة المزيد
جميع الأجزاء  (2/5)
مشاهدة المزيد
أحدث مقاطع الفيديو
2024-12-25
987 الآراء
2024-12-25
540 الآراء
2024-12-25
436 الآراء
2024-12-25
256 الآراء
2024-12-24
292 الآراء
2024-12-24
1210 الآراء
2024-12-24
1 الآراء
مشاركة
مشاركة خارجية
تضمين
شروع در
تحميل
الهاتف المحمول
الهاتف المحمول
ايفون
أندرويد
مشاهدة عبر متصفح الهاتف المحمول
GO
GO
Prompt
OK
تطبيق
مسح رمز الاستجابة السريعة، أو اختيار نظام الهاتف المناسب لتنزيله
ايفون
أندرويد