تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد
والآن مع برقية محبة من (هيزل) في أستراليا:فريق عمل "قناة سوبريم ماستر التلفزيونية" المباركين، شاهدت رؤية داخلية منذ بضع سنوات غيرت وجهة نظري بفخامة الرئيس (دونالد ترامب)، وشعرت لبعض الوقت أنه ربما يكون من المفيد بطريقة ما لو أتيحت لي الفرصة لمشاركتها - لذلك شكراً لكم على منحي هذه الفرصة. وعلى الرغم من أنني لست ذات توجه سياسي محدد، إلا أنني شعرت في الأصل أن طريقة فخامة الرئيس (دونالد ترامب) لم تكن تحديداً مناسبة ليكون رئيساً للولايات المتحدة، وغالباً بسبب الطريقة التي يتم تصويره بها في وسائل الإعلام الرئيسية. وبعد سماع شرح المعلمة عن الكثير من الإيجابيات لديه على الرغم من ذلك، وقيام "قناة سوبريم ماستر التلفزيونية" بعرض قصص متكررة في مديح كل أعماله الخيّرة، والأكثر خصوصية في كل ما حققه من خلال محادثات السلام حول العالم- فقد شعرت أنني تعلمت درساً قيماً بضرورة عدم إطلاق الأحكام على القادة بناءً على شخصياتهم المفترضة وأصبحت كل أفكاري إيجابية عنه.وفي إحدى الليالي، كنت جالسة في التأمل بطريقة (كوان يين)، ورأيت فخامة الرئيس (دونالد ترامب) جالساً في مكان ما، وربما في جلسة تأمل- ولكن ما أذهلني هو تمكّني من الرؤية من خلال جسده، ورأيت أن قاعدة عموده الفقري حتى رأسه كانت مصنوعة في الواقع من الذهب المتوهج الساطع!! لقد كان الأمر غير متوقع ولكنه جميل ومذهل ولن أنسى ذلك أبداً ما دمت حية، حيث شعرت بفهم عميق لحقيقة أن المعلمة كانت على حق ولا بد أنه خيّر للغاية. لقد أحببته بشكل كبير في كل مرة رأيته فيها على وسائل الإعلام بعد ذلك وأصبحت أراه شخصية محببة وغامضة منذ ذلك الوقت. أتمنى له كل التوفيق !!ولم أتمكن من صياغة كلمات تعبر عن امتناني لكِ، أيتها المعلمة الحبيبة المطلقة. شكراً لك على هدية التلقين بطريقة (كوان يين) التي لا تُقدّر بثمن وعلى السمو بأفكاري وتنويرها عن فخامة الرئيس (دونالد ترامب). وأرسل كل يوم أصدق تمنياتي لكِ بالراحة والسلام أثناء مهمتكِ هنا لإنقاذ أرضنا الجميلة. مع محبة المعلمة، (هيزل) من أستراليا الأخت المتفكّرة (هازل): كان من دواعي سرورنا قراءة رسالتك. ونحن مباركون بإرشادنا إلى الطريق الصحيح من قبل المعلمة. امتناننا المتواضع لكل السماوات التي كانت تعمل بلا هوادة لحماية فخامة الرئيس (دونالد ترامب) من التعرض للأذى من قبل القوى السلبية. عسى أن يَمُنّ الله عليكِ وعلى أستراليا الخلابة بالسلام والانسجام، فريق عمل "قناة سوبريم ماستر التلفزيونية".ملاحظة، المعلمة تشارك معكِ أفكارها التي لا تُقدّر بثمن: الأخت المتعمّقة (هيزل)، لكل شخص على هذا الكوكب هدف عليه تحقيقه. ومن الأفضل دائماً عدم الحكم على الأشخاص، وخاصة عندما لا نمتلك النظرة الثاقبة. ولطالما تمتع الرئيس (ترامب) بالقيادة الشجاعة والرحمة والنبل في قلبه، مع مهمة وحيدة هي خدمة شعبه. فدعونا نأمل أن يحتضن العالم عودته قريباً كزعيم صالح بعقل وقلب مفتوحين "حتى تصبح أمريكا عظيمة مرة أخرى." عسى أن تواصلي والأستراليون الإستبطانيون بتغذية كل يوم بمعنويات عالية. "أحتضنكِ وأحبك".