بحث
العربية
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
عنوان
نسخة
التالي
 

القوة الروحية في الأزمات من خلال الوحدة بين الأديان، الجزء 5 من 12.

تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد
"نحن في الحقيقة شعب واحد. […] والانقسام يقسمنا إلى وحدات صغيرة ومحدودة الخدمة الذاتية من الطمع الذي يولد السخط، والجشع وسلوك التملك والحروب الدائمة وبذور مستقبل الرؤية الذاتية التي تؤدي إلى المزيد من إراقة الدماء والتلوث والتدمير والمجاعة والقصاص. والحب يجمعنا معاً، الحب يبحث عن التشابه، من أجل الروابط المشتركة. ويتغاضى الحب عن الاختلافات. ويبحث عن طرق صغيرة للالتقاء معاً.

والحب لا يميز بين الألوان وعازل للصوت. فهو يرحب بجميع الناس وطرقهم في غرفه الداخلية المفعمة بالحنان والرحمة والسلام والفرح. والحب هو الغراء الذي يربطنا معاً. والحب يوحد جراحنا، والحب يعيدنا مرة أخرى إلى مصدرنا، وهو الحب. والحب يقودنا إلى الحب. […] وعندما نختار الحب، نحن، كما يقول القديس فرانسيس: "يا رب، دعني أكون أداة من أدوات سلامك". نحن في الحقيقة، كلنا شعب واحد. "دعونا نكون الحب. دعونا نحب".

(والآن أود أن أقدم لكم (غريغ سميث)، عضو مجتمع (ذي أوردر أوف إنتربيينغ) البوذي الذي أسسه الراهب البوذي (تيك نات هانه)، أثناء حرب فيتنام. […] وإذا نظرنا بعمق، نرى أننا جميعاً مجروحون بدرجات متفاوتة. فبعضنا مجروحون في أجسادهم لأنهم يؤذون أنفسهم في مقاومة الحرائق أو الفرار منها. وآخرون منا، كثيرون منا، مجروحون حيث كانوا مرتبطين بالممتلكات التي فقدوها. والكثيرون منا مجروحون حيث كانوا مرتبطين بالطريقة التي كانت عليها الأمور. وكثيرون منا، بعضنا، مجروحون بسبب الخوف المستمر مما حدث في الماضي. وكلنا جرحى بسبب اتصالنا بالمجتمع، ونحن جميعاً مترابطون ومتصلون بطرق خفية.

ويمكننا أن نبدأ بالشفاء الآن. مع أخذ التنفس في الاعتبار وعيش اللحظة الحالية، نبدأ بشفاء هذه الجروح. ومن أجل جروحنا الخاصة، يمكننا أن نتدرب على التخلي. ويمكننا ممارسة الاسترخاء في التخلي عن حيازتنا للأشياء التي فقدناها - على الأشياء غير الدائمة. ويمكننا تذكير أنفسنا بما هو صلب من خلال التوقف عدة مرات في اليوم، والتنفس وقول "إنني ألجأ إلى اللحظة". ولعلاج جروح جيراننا، والتي هي أيضاً جروحنا، يمكننا أن نبدأ هنا والآن بزرع بذور التعافي. ويمكننا إظهار المحبة واللطف لهم الآن. عسى أن ينعم جيراننا بالسعادة. وعسى أن ينعم جيراننا بالسلام. وعسى أن يتحرر جيراننا من المعاناة.

تحميل الصورة   

مشاهدة المزيد
جميع الأجزاء  (5/12)
مشاهدة المزيد
أحدث مقاطع الفيديو
2024-12-24
222 الآراء
2024-12-24
884 الآراء
2024-12-23
19 الآراء
مشاركة
مشاركة خارجية
تضمين
شروع در
تحميل
الهاتف المحمول
الهاتف المحمول
ايفون
أندرويد
مشاهدة عبر متصفح الهاتف المحمول
GO
GO
Prompt
OK
تطبيق
مسح رمز الاستجابة السريعة، أو اختيار نظام الهاتف المناسب لتنزيله
ايفون
أندرويد