بحث
العربية
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
  • English
  • 正體中文
  • 简体中文
  • Deutsch
  • Español
  • Français
  • Magyar
  • 日本語
  • 한국어
  • Монгол хэл
  • Âu Lạc
  • български
  • Bahasa Melayu
  • فارسی
  • Português
  • Română
  • Bahasa Indonesia
  • ไทย
  • العربية
  • Čeština
  • ਪੰਜਾਬੀ
  • Русский
  • తెలుగు లిపి
  • हिन्दी
  • Polski
  • Italiano
  • Wikang Tagalog
  • Українська Мова
  • آخرون
عنوان
نسخة
التالي
 

القدرات الثلاث المطلوبة لأي بوذا أو معلم مستنير استنارة كلية الجزء 3 من 8

تفاصيل
قراءة المزيد
لذا إذا كنا نعطي للناس من قلوبنا، وقلوبنا ليست نقية، عندها لن نحصل على شيء. لكن الأسوأ، أننا سنندمج نوعًا ما في كارما العالم الخاصة بهؤلاء الأشخاص. على سبيل المثال، إذا أعطيت المتسول شيئًا ما دون محبة من قلبك، وإذا كان هذا المتسول غير نقي حقاً، وليس محتاجًا بصدق، فإنك ستغوص في عالم المتسول، وقد تصبح متسولًا في وقت ما في هذه الحياة أو الحياة التالية، أو في حياة أخرى. هكذا هو الأمر.

لذا فإن كل ما نفعله في هذا العالم هو خطير للغاية على عافيتنا وتقدمنا الروحي. لذا تأكدوا في كل ما تفعلوه، أن تفعلوه دائماً بقلوب نقية. على الأقل إذا كنتم أنقياء، لن تنجروا إلى عالم الكارما الخاص بذلك الفرد أو المجموعة التي أردتم مساعدتها. لذا فإن من يُطلق عليهم المعلمين المزعومين، إذا لم يفهموا هذه الكارما، فهم هالكون بالفعل، قبل أن يموتوا، وبالتأكيد سيذهبون إلى حيث ينتمون، إلى الجحيم، حيث يقيم كل المزيفين والمخادعين، والقوى السلبية، ويدمرون بعضهم البعض من خلال الكارما التي خلقت ذاك الجحيم.

في هذا العالم، نحن عالم مختلط ومدراس مختلفة لتعلم دروسنا لنصبح بشراً أفضل وكائنات أفضل، سواء على الأرض أو في السماء. لذا ثمة العديد من العوالم المختلفة المختلطة في هذا العالم: عالم المتشردين، عالم المتسولين، عالم ضحايا الكوارث، عالم ضحايا الاتجار بالبشر، عالم متعاطي المخدرات، عالم الغشاشين، عالم اللصوص، عالم السارقين، عالم دعاة الحروب، عالم أمة الحيوانات، كل أنواع العوالم المختلطة على هذا الكوكب لتشكل هذا العالم. لذلك نحن نسير ونتنفس معاً في عوالم مختلفة.

الناس المختلفون والمواطنون المختلفون لديهم خلق كارمي وعقاب مختلف. لذا، إذا لم يكن لدينا معلم كامل وقوي ومستنير حقًا ليرتقي بنا ويسترنا ويطهر الكارما الخاصة بنا، فنحن هالكون بالفعل. أي استحقاق آخر تقومون به لن يمنحكم سوى ربما الشهرة أو المزيد من الثروة في هذا العالم، ولكن ليس في العالم الآخر. عندما تغادر جسدك، كل شيء سيغادرك، وسيُحكم عليك وفقاً للكارما، الأشياء السيئة أو الجيدة التي فعلتها خلال حياتك.

وإذا اختلطنا بكارما أخرى، فسنأخذ أيضًا بعضًا من كارما الناس الآخرين. بعض الناس يحتاجون حقًا إلى المساعدة في المواقف اليائسة. وإذا تأثر قلبك بسبب هذا الموقف، فعليك أن تصلي لله عندما تعطي، وأن تحمد الله على العطية التي قدمتها للآخرين من ثروتك الخاصة، من قلبك النقي. عليك دائمًا أن تشكر الله بعد ذلك، لأنك لم تعطِ شيئًا. لقد جئت إلى العالم بلا شيء. تذكّر ذلك. الله هو المعطي الحقيقي الوحيد لأي شيء نملكه، أو نشاركه.

لذا على الأقل هكذا هو الحال، تذكروا دائمًا: نحن لا شيء، نحن مجرد أداة. ما زلنا نعتمد على رحمة الله، ومغفرته ونعمته. عندها ستكون الكارما الخاصة بك نظيفة ولن تضطر إلى الاختلاط بكارما العالم الأخرى. وإلا، بغض النظر عن الكارما الخاصة بك، عليك أن تحمل كارما العالم الأخرى وستعيش حياتك متذبذباً جداً، متقلباً، ومتقلباً، وفقاً لكل الكارما التي جمعتها من خلال أفعالك ومن خلال اختلاطك بشؤون الآخرين أو علاقاتك.

في الزمن القديم، عندما كان الناس يريدون الزواج من امرأة، كانوا يتحققون منها جيداً، هل ستأتي تلك المرأة لتكون أكثر فائدة لهم أو لهما معاً، بدلًا من أن تجرهم لأسفل. لم يكن ذلك خرافة. هذه طريقة جيدة للقيام بذلك أيضاً. لكن ذلك كان في العصور القديمة. غالباً، في عصرنا الحديث، يختار الأولاد شركاءهم بأنفسهم. لا يستمعون إلى الوالدين. حتى أنهم لا يستمعون إلى المنجمين أو معلمي الفنغ شوي. الأمر هو، لأن قوة الكارما بين الحبيبين أقوى من أن ينفصلا عن بعضهما البعض، أقوى من أن يتدخل العقل والمنطق في علاقة الحب بينهما. غالباً، وخاصة في حالة الأعداء، يجب أن يعود كل منهما ويسدد دينه للآخر. أما الشخصان اللذان تعاهدا أن يكونا مع بعضهما البعض مرة أخرى في الحياة التالية، إن كان كلاهما مخلصان ولديهما ما يكفي من الاستحقاق لتلك العلاقة مرة أخرى، فسيكون بينهما علاقة جيدة مرة أخرى. لكن إذا لم يكن الأمر كذلك، فعندها تكون علاقتهما مضطربة، أو متخبطة، أو همجية للغاية. وهذا شيء مؤسف.

لكن في هذا العالم، إذا لم نتدرب روحانياً، فمن الصعب تجنب هذا النوع من الكارما عندما يتعلق الأمر بك. إذا كنت ممارسًا لطريقة الكوان يين، فأنت تعلم أنه منذ التلقين، كانت الكارما الخاصة بك أقل بكثير جدًا، جدًا. فقط البعض منها متبقي حتى تتمكن من الاستمرار في الوجود في هذه الحياة لتدفع مقابل بعض العطاء والأخذ. وإلا ستموت على الفور إذا لم يعد لديك كارما في هذا العالم. لذا فإن المعلم سيترك لك هذا القدر القليل من الكارما لتستمر في الوجود هنا من أجل الأشخاص الآخرين الذين تربطهم بك صلة قرابة ليدفعوا ويعطوا ويأخذوا. حسناً، أنتم تعرفون ذلك بالفعل. ولهذا السبب لديكم معجزات كل يوم تقريبًا في حياتكم أو كلما احتجت إليها. المعلم موجود دائمًا لمساعدتك على تقليل تأثير الكارما الخاصة بك أو الكارما في العلاقات مع الآخرين.

لكن هؤلاء المعلمين المزيفين أو الرهبان المتكبرين المتغطرسين الذين ليس لديهم أي معرفة أو أي شيء عن تعاليم البوذا، يرددون فقط مثل الببغاء أو المسجل الصوتي ويأخذون قرابين كبيرة من أتباعهم. من الصعب مساعدتهم. والأسوأ من ذلك، ليس فقط أنهم لا يفهمون ما قاله البوذا أو ما قاله المسيح، بل يسيئون تفسيره، أو يحرفونه، أو يضللون الناس ليصدقوا ما يريدون أن يصدقه الناس. وهذا سيؤدي بالناس أيضًا إلى الجحيم إذا كانوا يؤمنون بشكل خاطئ وليس وفقًا لما يريد الله أن يؤمنوا به، أو ما يعلمه وفقًا لأمر الله.

لا يزال هناك عدد لا يحصى من الرهبان والراهبات والقساوسة من أعلى الرتب في الجحيم حتى الآن. من الصعب جدًا مساعدة هؤلاء الناس. إذا كانوا في جحيم أخف ولديهم كارما أخف، فمن الممكن بعد فترة أن يتحرروا. أو إذا كان المعلم على صلة بهم، يمكن للمعلم أن يساعدهم بعد فترة من الوقت لإخراجهم من الجحيم. لكن المعلمين المزيفين الذين قالوا أنهم بوذا، وتصرفوا مثل بوذا وما شابه ذلك، لا أحد يستطيع مساعدتهم. لا أحد. سيكونون في الجحيم إلى الأبد. لهذا السبب يُطلق عليه الجحيم الذي لا هوادة فيه.

حتى بعد انتهاء العالم بحلول كالبا البراهما ويبدأ الخلق التالي للعالم مرة أخرى، سيظلوا ينتقلون إلى جحيم آخر من العالم المخلوق حديثاً. لن يكونوا قادرين على الخروج. بمجرد أن يدخل أي شخص في هذا النوع من الجحيم الذي لا هوادة فيه، لن يتمكن من الخروج. حتى لو خرجوا، فكم من المليارات، زليونات، سنوات لا حصر لها، حتى يخرجوا - وكم من المعاناة التي يجب أن يتحملوها حتى تحرق النار كل ما هو صغير، كل ما هو دقيق من الخطيئة في كيانهم، التي تتشبث بكيانهم، التي تغطي الروح، التي تلتهم قوة الروح، وتغطيها حتى. لذا، لا يستطيعون مساعدة أنفسهم، ولا أحد يستطيع مساعدتهم. لا يمكن الوصول إليهم. هذا النوع من الجحيم هو مثل الباب المغلق إلى الأبد. لا يمكن لأحد أن يدخل، لا أحد يستطيع الخروج.

لا تستخفوا بكلامي. كل ما أخبركم به هو الحقيقة. آمل أن تسمعوا وتحسنوا التصرف وتتوبوا، وتشكروا الله، وتحمدوا الله لأنه حرركم. هذا كل ما آمله. هذا كل ما عليكم فعله. أنا لا أريد منكم أي شيء. أنتم تعرفون ذلك، من البداية إلى النهاية. أنا لا أحتاج إلى الكثير. أنا سعيدة بالعيش حتى في خيمة مع بعض أزواج من الملابس الدافئة واستخدام كل ما هو ممكن للحفاظ على صحتي، وتناول طعام بسيط وخالٍ من الألم كل يوم.

Photo Caption: الجمال الحقيقي ليس فقط في عيون الناظر.
مشاهدة المزيد
أحدث مقاطع الفيديو
2025-01-22
386 الآراء
2025-01-21
546 الآراء
2025-01-20
673 الآراء
2025-01-20
195 الآراء
مشاركة
مشاركة خارجية
تضمين
شروع در
تحميل
الهاتف المحمول
الهاتف المحمول
ايفون
أندرويد
مشاهدة عبر متصفح الهاتف المحمول
GO
GO
Prompt
OK
تطبيق
مسح رمز الاستجابة السريعة، أو اختيار نظام الهاتف المناسب لتنزيله
ايفون
أندرويد