President Donald Trump hosts President Volodymyr Zelenskyy at White House– Feb. 28, 2025, His Excellency Donald J. Trump: آمل أن يتذكرني الناس كصانع سلام. سيكون هذا شيئًا عظيمًا إذا تمكنا من القيام بذلك. أنا أفعل ذلك لإنقاذ الأرواح أكثر من أي شيء آخر. ثانيًا لتوفير الكثير من المال، لكنني أعتبر ذلك أقل أهمية بكثير. أتمنى أن أكون معروفًا ومعترفًا بي كصانع سلام. سيكون هذا أمرًا رائعًا لحل هذه المشكلة. هذا وضع خطير للغاية. هذا يمكن أن يؤدي إلى حرب عالمية ثالثة. هذا يسير في الاتجاه الخاطئ.
إننا نساعد بكل ما نستطيع من مالٍ وجهد. لكن الأمر ليس بهذه السهولة. كتب إليّ أحد الأساتذة في أوكرانيا (يورين) رسالة وطلب مني أن أرسل بعض تلاميذي إلى بلده لينشئوا مطعم "لافينغ هت" في جامعة معينة. وافقت بالفعل وطلبت من بعض الأشخاص الذهاب إلى هناك. لكن الأمر ليس بهذه السهولة. طوال هذا الوقت كنا نقدم المساعدة، لكننا لم نتمكن من البقاء طويلاً. لأن الحصول على تأشيرة هناك أمر مزعج. وتأشيرة عمل سوف […]. وإقامة دائمة أمر أكثر صعوبة.كذلك الأمر في إفريقيا كالكونغو، إذا أردت البقاء هناك مع تأشيرة عمل، فالأمر صعب وعليك أن […]. وإذا كنت ترغب في الحصول على تأشيرة طويلة الأمد، عليك أن تدفع ثلاثة أو أربعة آلاف دولار أمريكي وتتقدم بطلب للحصول عليها. ولكن هذا لا يعني أنه سيتم قبولك وأن الأموال التي تدفعها ستُعاد إليك، حتى لو لم يتم قبولك. لذا فالأمر صعب.لذلك ينتقدني الناس، كيف أنني ممارسة روحية وما زلت أقوم بأعمال تجارية. أنا لا أقوم بالأعمال التجارية كي آكل أكثر مما تأكل. ما تأكله أنت في المنزل أفضل مما آكله هنا. وأنت تعيش في وضع أفضل من الوضع الذي أعيش فيه - أكثر راحة، ولديك مياه ساخنة جارية. أما هنا، فأضطر للاستحمام بالماء البارد، حتى أنني أغسل شعري بالماء البارد. فنسخين الماء يستغرق وقتاً طويلاً. وعليك أن تضع الماء في عدة دلاء. وفي الشتاء، تضع الماء الدافئ، وفي غمضة عين، حين نهم باستخدامه تجده بارداً. لذلك أنا لا أبالي، أنا أستخدم الماء البارد. فقط عليك أن تتدثر جيدًا حتى لا تدخل الرياح وتؤذيك، هذا كل ما في الأمر.لذا لا تحاول أن تنتقدي كثيراً. ليس أنا فحسب، بل أي شخص. أي شخص يحاول أن يفعل الخير للبشر، أو للحيوانات، الذين ينفقون جل وقتهم وكل إمكانياتهم ومواردهم المالية للمساعدة؛ فقط حاول أن تنظر إلى هذا الأمر. لا تنتقد. ما الخطأ الذي ارتكبوه على أي حال؟ ما الخطأ الذي ارتكبته أنا؟ أنا فقط أقوم بعملي. مالي حلال، أكسبه وأعطيه للناس، لمن يحتاج إليه، متى أذن الله بذلك. أضطر أحيانًا إلى الصلاة، وإلا لن يأذن لي الله. فمثلاً إذا أردت أن أتصدق بـ 40 ألف دولار أمريكي فيسمح الله بـ 20 ألف دولار فقط، فأضطر إلى القبول، حتى لو فطر ذلك قلبي. حياتي ليست ملكي. هل تعتقدون أنني حرة؟ أنا لست كذلك. أنا لست حرة لأن كارما العالم ملقاة كلها عليَّ. وبسبب كارما العالم، عليَّ أن أعمل وفقًا لمشيئة الله. إذا لم تفعل شيئًا، فإن الله يتركك وشأنك. ليس عليك أن تعطي وتأخذ أي شيء.والآن نعود إلى الرئيسين. كلاهما نواياهما حسنة. ذهب الرئيس زيلينسكي إلى أمريكا من أجل توقيع الصفقة مع الرئيس ترامب حتى يتمكن من مساعدة أوكرانيا (يورين) أكثر على المدى الطويل. وقال إنه بعد التوقيع، ستحصل أوكرانيا (يورين) على مساعدة دائمة من أمريكا. وستحظى أوكرانيا (يورين) بوضع أكثر أمانًا في العالم أيضًا. ولكن حدث شيء ما حال دون التوقيع على الاتفاقية، وكانا يتجادلان بصوت عالٍ جدًا.كان ينبغي أن يكون الأمر أكثر سلمية. ربما كان ينبغي لهما أن يجلسا معاً في مكتب خاص ويحلا الخلافات أولاً ويتفقا مع بعضهما البعض على ما سيتحدثان به في العلن. وإلا فإن العالم بأسره سيرى أن الوضع ليس لطيفًا للغاية، على الرغم من أن كليهما كانا يقصدان حسن النية. فكلاهما متحمس جداً لما يبحثان عنه وما يحاولان تحقيقه.لكن في بعض الأحيان لدينا ميول بشرية، صفات بشرية، مفاهيم بشرية تدخل بين السلام والإخلاص لدى كلا الطرفين. الرئيس ترامب قوي بالطبع، وقد فاز للتو في الانتخابات بأغلبية ساحقة. والبلد بأكمله تقريبًا يدعمه في كل ما يفعله، وفي كل قرار جديد يتخذه لمساعدة أمريكا على أن تعود عظيمة مرة أخرى. لذا فهو قوي وفي موقع الفائز وصاحب مكانة عظيمة. لذلك ربما يكون قد نسي قليلاً، وكان أقل مراعاة للرئيس زيلينسكي الذي شاخ على مدى ثلاث سنوات من الحرب. لقد اشتعل شعره بالشيب فجأة وشاب شعر وجهه، وتغير كل شيء بسبب صداع الحرب. كاهله مثقل بالكثير من المسؤولية، والكثير من المعاناة، والترويع، وما إلى ذلك من الأشياء. ولم ينهم بحياة آمنة منذ ذلك الحين، منذ بدء الحرب.Media Report from The Telegraph – Feb. 24, 2023, His Excellency Volodymyr Zelenskyy: السؤال الأخير، الأخير والأكثر صعوبة. أنا أحبهم، زوجتي، من كل قلبي، أولادي هم أهم الناس بالنسبة لي. أنا لا أراهم كثيرًا، والداي، لا أراهم على الإطلاق. أنا فخور جداً بزوجتي. أعتقد أنها تفعل كل شيء من أجل... أنا أعرف أي نوع من الأشخاص هي، إنها تفعل كل شيء من أجل الأولاد والبلد. أتمنى لو أنها تفعل كل شيء من أجلي. أنا أمزح بالطبع. كلهم في قلبي. لقد كنت صادقا عندما قلت أن هذا هو أصعب شيء بالنسبة لي، ولهذا السبب ليس من السهل عليّ الإجابة. ما يهمني أكثر هو ألا أخيب آمالهم. ما يهم هو أن يكون أولادي فخورين بي.
عندما يكون الناس على الأرض، يجب ألا نكيل لهم الركلات. ولكن، الوضع السياسي ليس سهلاً على أي شخص. أنا فقط أتخيل لو كنت مكان الرئيس زيلينسكي، لما عرفت ماذا أفعل. لا أعتقد أن أي شخص سيكون أكثر حكمة لو كان في وضعه، حيث يتعرض للضغط من كل الجهات ويخسر الكثير من الأشياء، ويخشى حتى من خسارة بلده. يجب أن يكون الفائز دائماً أكثر مراعاة وتفهماً.Photo Caption: مغادرة البعد المادي بألوان مبهجة