تفاصيل
تحميل Docx
قراءة المزيد
لآلاف السنين، ما فتئ الفلاسفة والمعلمون المستنيرون يخبروننا بأن ما نراه ليس حقيقياً، بل مجرد وهم. وقد أوضح أفلاطون أن البشر هم أسرى تصوراتهم الحسية المادية، مسيئين تفسيرها على أنها حقيقة. لفهم الحقيقة، علينا أن نخرج من الكهف، السجن الذي بنته حواسنا المادي، بتحويل انتباهنا إلى إعماق الذات ورفع مستوى الوعي لدينا.اليوم، علماء الأبحاث بدأوا أيضا في التساؤل، "هل العالم من حولنا حقيقي، أم أننا شخصيات محبوسة داخل لعبة محاكاة؟ "